قصه حياه تامر حسنى

الملف الشخصي




الاسم: تامر حسني تاريخ الميلاد: ١٦ أغسطس ١٩٧٧

الحالة الاجتماعية: أعزب ولد في: مصر








التعريف
بالشخصية





ولد
المطرب تامر حسني عباس فرغلي في 16 أغسطس عام 1977 بالقاهرة لأبوين انفصلا وهو في
السابعة من عمره، أبيه هو المطرب المصري حسني عباس فرغلي ووالدته سورية الجنسية،
عاش هو وأمه وشقيقه الأكبر حسام بعد انفصال الأبوين دون مصدر رزق فترة طويلة، عمل
في سنوات عمره الأولى في محطة بنزين وسوبر ماركت وبيع العطور في الشارع، وكذلك كعامل
بناء، مما صنع منه أسطورة في عالم الغناء تمسك بالفرصة حين واتته ولم يفرط في
الصعود إلى قمة الهرم الغنائي المصري بل والعربي بسرعة الصاروخ، منتشرًا بين فئة
الشباب، حاصدًا عددًا من الألقاب المميزة أبرزها "نجم الجيل". وتأثر
حسني بالعديد من المطربين الذين أثروا فى مشواره الغنائي، يأتي في مقدمتهم (الراحل
عبد الحليم حافظ ومحمد فؤاد وعلى الحجار ومدحت صالح).





المسيرة
الفنية





- بدأت
الحلقة الفنية في حياة تامر حسني عندما التحق بكلية الإعلام في جامعة 6 أكتوبر
بمساعدة من والد صديقه الذي تكفل بالإنفاق عليه أثناء دراسته بالكلية, وبدأ مشواره
الفني خلال دراسته الجامعية، فقد كان يغني بحفلات الجامعة، وفي إحدى الحفلات كان
يغني أغنية: "قولوا لا" وصادف وجود الإعلامية سلمى الشماع، والتي أعجبت
به وبعدها عرفته على المنتج نصر محروس الذي اقتنع بموهبته ووقع معه عقدًا، كانت
أغنية "شكلي هاحبك"، وكانت أول أغنية تسجل له على شريط ضمن مجموعة أغاني
لمطربين، بعد ذلك رشحه المنتج "محروس" هو والمطربة شيرين عبد الوهاب،
والتي كانت قد قدمت فقط أغنية واحدة وكانت مع محمد محي تحمل اسم "بحبك"،
والذي أخبره أن هذه المطربة ستكون معه في شريط واحد بعنوان "تامر
وشيرين"، وفعلاً صدر الشريط وحقق أرقامًا قياسية بالمبيعات والانتشار، ومن ثم
بزغ نجمه وتوالت ألبوماته الفنية وأفلامه السينمائية، ووصل لشعبية كبيرة في وقت
قصير، فيما واجهته انتكاسة بمشواره الغنائي عندما صدر بحقه حكما بالحبس بعد اتهامه
بتزوير شهادة الخدمة العسكرية وقد قضي
فترة عقوبته.





وبعد
خروجه من السجن، أكمل تصوير فيلم "عمر وسلمى" الذي حقق إيرادات تخطت
حاجز الـ18 مليون جنيه، ثم أصدر ألبوم "يا بنت الإيه" الذي حقق مبيعات
عالية وخلال 5 سنوات، استطاع أن يكون قاعدة جماهيرية كبيرة في العالم العربي
والعالم، وخلال الفترة الأخيرة قدم العديد من الحفلات في الأردن وسوريا، حضرها
أكثر من 50 ألف شخص، واستطاع تامر حسني خلال مشواره الفني القصير الحصول العديد من
الجوائز ومزاحمة الكثير من الفنانين.





أبرز
الأعمال التي شارك فيها





الألبومات
الموسيقية:





-
"فري ميكس" عام 2000


-
"حب" عام 2004


-
"عينيا بتحبك" عام 2006


-
"يا بنت الأيه" عام 2007


-
"الجنة في بيوتنا" عام 2007


-
"قرب كمان" عام 2008


- "هاعيش
حياتي" عام 2009





الأعمال
السينمائية:


- حالة
حب


- سيد
العاطفي


- عمر
وسلمى


- كابتن
هيما


- عمر
وسلمى 2


- شارك في
2010 في فيلم "نور عيني" مع الفنانة الشابة منه شلبي


- يقوم
حاليًا بتصوير فيلم "عمر وسلمى 3" مع الفنانة مي عز الدين





أعماله
التلفزيونية:


- يشارك
في بطولة أحد المسلسلات والتي تعرض عام 2011، متقاضيًا مبلغًا يقدر بـ80 مليون
جنيه.





الجوائز
والأوسمة التي نالها





- حاز
العديد من الألقاب منها: لقب أفضل مطرب من
حيث المبيعات في مصر لعام 2002، ولقب أفضل مطرب شاب، ولقب مطرب القرن عند الشباب.


- حصل
على العديد من الجوائز منها: جائزة أحسن مطرب في نجوم "إف إم"، وجائزة
أفضل مطرب وأفضل أغنية في مهرجان الإذاعة والتلفزيون لعام 2007.


- جائزة "أفضل
مطرب" من مجلة "دير جيست" 2007


- جائزة
الأوسكار عن فيلم "حالة حب"، وجائزة مجلة حريتي.


- عام
2010، حصل على جائزة "البيج ميوزيك أوورد" من الولايات المتحدة
الأمريكية، كما لقب بأسطورة القرن لكونه فنان شامل يغنى ويمثل ويلحن ويؤلف أغانيه
بنفسه.





المواقف
البارزة في حياته





اتهامه
بالتزوير:





- في
بداية عام 2006، اتهم تامر حسني في قضية تزوير للتهرب من أداء الخدمة العسكرية
وتزوير في شهادة جامعية تابعة لكلية التجارة جامعة المنصورة، وأُدين وحُكم عليه
بالحبس عام في تلك القضية ولكن الحكم لم ينفذ، ولكنه قضي 6 أشهر في السجن العسكري
بعد تخفيف العقوبة، وأصبح بذلك صاحب سابقة تزوير في سجلات وزارة الداخلية المصرية.





أهم آرائه
وأقواله:





- قال
المطرب تامر حسني عقب انتهاء أزمة اتهامه بالتهرب من أداء الخدمة العسكرية وتزوير
شهادته الجامعية: "لم أكن أعلم شيئًا عن تزوير شهادة أداء الخدمة العسكرية،
وما حدث أنني استعنت ببعض المعارف لأسألهم عنها، ولأعرف منهم كيف أحصل عليها،
ففعلوا ما فعلوا، وكنت أظن أن الشهادة سليمة، لأنني لا أعرف شكل الشهادات
المزورة".





أبرز
الانتقادات التي وُجهت له:


- وجهت
له اتهامات بتأجير بنات للبكاء وخلق هستيريا في حفلاته، حيث يتم الاتفاق مع
المنظمين مسبقًا على هذا الشرط، لأنه يساعدهم أيضًا لتعبئة الجمهور وخلق حالة من
الهستيريا الجماهيرية التي تساعد على بيع جميع تذاكر الحفلات.


- أطلق
معارضوه موقعًا ومنتدى إلكترونيًا باسم "كارهو تامر"، حشدوا فيه كل
السلبيات التي يرون أنها تؤكد عدم أحقيته بلقب "نجم الجيل".