هل تصف نفسك بأنك منظّم في كل ما تقوم به من أعمال، أم ينتقدك المحيطون
بأنك تترك كل أعمالك للصُّدَف ولا تقوم بالتخطيط لأي مشاريع أو أعمال
مستقبلية؟.. إذا كنت تريد التعرّف واكتشاف نفسك بطريقة أكبر، أجب عن
الأسئلة الآتية:
لحساب نتيجتك:
- أعطِ نفسك درجة واحدة عند اختيارك للإجابة (أ)، ودرجتين عند اختيارك للإجابة (ب)، وثلاث درجات عند اختيارك للإجابة (ج).
1. كل يوم أستقطع جزءاً من الوقت للتفكير في وظيفتي والتخطيط لها. أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
2. أضع أهدافاً مكتوبة ومحددة وأحدد مواعيد الانتهاء.أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
3. أُعِدّ قائمة عمل يومياً وأرتّب الأعمال حسب أهميتها وأعطي أولوية لأداء الأعمال الهامة أولاً.أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
4. أنا أحتفظ بجدول زمني فيه وقت احتياطي يسمح بمواجهة أية أزمات أو مواقف غير متوقعة. أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
5. أقوم بتفويض كل شيء أقدر عليه للآخرين.أ. مطلقاً
ب. أحياناً
ج. دائماً
6. إذا قمت بشيء وفشلت فيه أحاول مرة أخرى. أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
7. أبذل مجهوداً خاصاً لأتجنّب أية زيارات أو تليفونات عارضة أو مزعجة. أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
8. عندي القدرة لقول "لا" لطلبات الآخرين التي قد تمنعني من أداء الأعمال. أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
9. أحاول الاختصار في المكالمات التليفونية أثناء العمل. أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
10. أستخدم أجندة الموضوعات التي سيتمّ مناقشتها في الاجتماعات والزمن الممكن لذلك.أ. دائماً
ب. أحياناً
ج. مطلقاً
التحليل:
إذا حصلت على مجموع درجات يتراوح ما بين 10 إلى 15:فأنت إنسان منظّم وإداري ناجح من الدرجة الأولى، تتمكن من تنظيم وقتك
وأعمالك الحالية والمستقبلية بكل نجاح ومهارة، ولا تسمح لأي عائق أو طارئ
بأن يُزعجك أو أن يُعطّلك عن تحقيق خططك التي نظّمتها وتسعى لتحقيقها؛
فحافظ على ذلك النجاح.
إذا حصلت على مجموع درجات يتراوح ما بين 16 إلى 22:فأنت على درجة معقولة ومتوسطة في إدارة الوقت.. في بعض الأحيان تخرج الأمور
عن سيطرتك ولكن في أحيان كثيرة تتمكن من إنجاز ما خططت له مسبقاً.
إذا حصلت على مجموع درجات يتراوح ما بين 23 إلى 30:فهي بالفعل "ماشية معاك بركاوي"؛ فأنت لا تخطّط لأي شيء، ولا تحاول حتى أن
تنظّم وقتك للقيام بأي عمل، وحتى إذا أنعم الله عليك بنيّة الإدارة وتنظيم
وقتك لتبدأ في التنفيذ؛ فإنك سرعان ما تفشل في ما كنت تقوم به، وتعود
أدراجك مرة أخرى؛ مما يدخلك في مشاكل كثيرة لا حصر لها.