نتيجة
فشلها في إقناع الشعب المصري بمبررات لما قالته خلال ثورة 25 يناير، وما
أعقبه من عدم قدرتها علي التعايش مع المجتمع المصري بعد نجاح الثورة، قررت
الفنانة سماح أنور الهجرة إلي الولايات المتحدة الأمريكية بشكل نهائي
القصة تعود إلي تصريحات الفنانة المصرية خلال الأيام الأولي لثورة 25 يناير
في اتصال تليفوني بالفضائية المصرية، حيث طلبت سماح من النظام السابق
إحراق المتظاهرين بميدان التحرير لأنهم جروا البلد إلي الخراب بحسب قولها
سماح حاولت الاعتذار أكثر من مره عبر وسائل الإعلام، والتراجع عن
تصريحاتها، ومحاولة إصلاح صورتها أمام الرأي العام خاصة بعد وضعها في
القائمة السوداء للفنانين، إلا أن محاولاتها باءت بالفشل الي أن قررت
الهجرة الي أمريكا وذلك وفقاً لما أكدته جريدة الوفد المصرية